المشاركات
عُدتُ أُفتّشُ عَنهَا ..
أُذِكّرُ النّفسَ قبل الزائرين !
" كَذَا الدّنيَا نُزُولٌ .. فَارْتِحَالُ .. !! "
دَرْسٌ أحْيَتهُ هَدِيلُ فِينَا جَمِيعًا ..
وَكُلّنا عَلَى الأثَرِ سَائِرُون ..
رَحِمَهَا اللهُ تعَالَى .
الجمعة
11 جمادى الأولى 1429هـ
السبت، ١٧ مايو ٢٠٠٨
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٦ تعليقات:
رحمها الله .. أذكر بمقولة جميلة لابن المبارك..
عند مصيبة فقد عزيز..
كثير من الناس يحزن أو حتى يجزع والعياذ بالله في الأسابيع الأولى من وفات عزيز له.. أو قل الأشهر الأولى.. لكن ماذا بعد ؟!
حبيبكم وجاركم المفدى *** تقادم عهده فنسيتموه ُ
والذكي الأريب والمحب الصادق لفقيده إن تغافل وصبر واحتسب وسلى نفسه أول الأسابيع.. فإنه يعلم أن صاحبه بأمس الحاجة إلى دعائه الآن.. " فالسلام على أهل القبور أجمعين نسأل الله لهم الرحمة "
وقفة وفاء منك أستاذة ترفق..
ولنتعظ فما أقرب الموت! - يا الله - أينام الإنسان ثم لا يقوم بعدها .. بلحظة ينتقل للحياة الحقيقية الخالدة
لم أعرف هديل ولم أسمع عنها إلا قبل أيام ولم أقرأ لها
فهل لي برابط مدونهتا إن تكرمتم
مذ علمت الخبر وانا يلجمني الصمت .. تخنقني الدموع
أهكذا بكل بساطة .. انتهت حياة بشر واغلقت الصحائف وانتهت الاعمال .
كانت صفعة قوية ..
اللهم ارحمها واسكنها جنانك وارحم حال والديها واربط على قلوبهم
رحم الله هديل واسكنها فسيح جنانه
والهم اهلها وذويها الصبر والسلوان
"ولنتعظ فما أقرب الموت! - يا الله - أينام الإنسان ثم لا يقوم بعدها .. بلحظة ينتقل للحياة الحقيقية الخالدة"
الله المستعان ..
اللهم اجبر كسرنا .
وقوّ ضعفنا .
وتجاوز عنا نسياننا وجهلنا .
الآيات تجاوزنا كل يوم
وما نزال في الدنيا , وفي أشغالها
كأننا ماكثون فيها إلى الأبد .
أظنك الأخ الفاضل رحّال
رابط هديل رحمها الله موجود في العنوان
وقد وضعته بعد طلبك أيضا في نهاية التدوينة
وأعتذر عن تأخري في الرد والتنويه بالإضافة .
للانشغال والظن بأن إضافة الرابط واضحة ..
حييتم دوما يا فاضل ,,
الأخت الفاضلة شهيدة
لقد كان يومها ..
ولنا أيامنا ,
تلكم الحقيقة والله المستعان !!
أسأل الله أن يمدّ لي ولك في الأجل
وأن يرزقنا في أعمارنا عملا صالحا متقبّلا ..
أحسن الله عزاءك ,,
The Beautiful Heart
آمين .. آمين
أهلا بك , وجزاك الله خيرا
إرسال تعليق